الصفوة
الإثنين 15 سبتمبر 2025 مـ 12:17 صـ 21 ربيع أول 1447 هـ
موقع الصفوة
رئيس الوزراء يلتقي مسئولي «سيمنز» لبحث سُبل تعزيز التعاون المشترك وزير الخارجية يلتقي نظيره التركي على هامش الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة وزير الخارجية يلتقي نظيره الكويتي على هامش الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة رئيس الوزراء يتفقد الممشى السياحي وزير الخارجية يتوجه إلى الدوحة مواعيد مباريات اليوم الجمعة 12 سبتمبر في الدوري الممتاز وزير قطاع الأعمال يزور شركة العبوات والمستلزمات الطبية بالعاشر من رمضان وزير الإسكان يستقبل سفير السنغال بالقاهرة لبحث سُبل تعزيز التعاون رئيس الوزراء يتابع استعدادات احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير الناتو يضيّق الخناق على الرعاة.. هل أصبح الساميون رهائن لانضمام فنلندا؟ مدافع الناتو تدوي في الشمال.. رعاة الرنة الفنلنديون بين مطرقة التحالف وصمت الدولة كاتب يمني: السياسة المصرية مبادئ راسخة ومواقف عروبية تتحدى الزمن

وزير الخارجية يلتقي نظيره الكويتي على هامش الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة

جانب من اللقاء
جانب من اللقاء

التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، يوم ١٤ سبتمبر ٢٠٢٥، مع الشيخ عبد الله اليحيا وزير خارجية دولة الكويت الشقيقة، وذلك على هامش مشاركته في أعمال الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية المشتركة الطارئة المنعقدة في العاصمة القطرية الدوحة.

ثمّن الوزيران خصوصية العلاقات المصرية–الكويتية وما تشهده من تنسيق متواصل على المستويات كافة، مؤكدين الحرص على توسيع نطاق التعاون الثنائي، خاصة في المجالين الاقتصادي والاستثماري، بما يرسخ الروابط التاريخية الممتدة بين البلدين ويعزز الشراكة القائمة بينهما.

كما جرى التوافق على أهمية مواصلة تبادل الزيارات رفيعة المستوى ودفع آليات التعاون المؤسسي.

وعلى الصعيد الإقليمي، جدد الوزيران التعبير عن تضامنهما مع دولة قطر الشقيقة إزاء العدوان الإسرائيلي الأخير، وشددا على رفض أي اعتداء على سيادة الدول العربية أو المساس بأمنها واستقرارها. كما أكدا ضرورة وضع حد عاجل للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ووقف الانتهاكات المستمرة بحق الشعب الفلسطيني، بما في ذلك سياسات الحصار والتجويع والتوسع الاستيطاني ومحاولات التهجير.

وأعاد الوزيران التأكيد على أن تحقيق الاستقرار الإقليمي يتحقق من خلال التوصل لتسوية شاملة للقضية الفلسطينية، على أساس حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية، وبما يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.