الصفوة
الإثنين 3 نوفمبر 2025 مـ 03:49 صـ 12 جمادى أول 1447 هـ
موقع الصفوة
مدحت بركات مشيدًا بافتتاح المتحف المصري: معجزة الإرادة التي أعادت مصر إلى عرشها قبيلة السماعنة تحتشد وتُبايع سحر صدقي: «معاكي للنهاية» الدكتورة رحاب عبد المنعم غزالة: افتتاح المتحف المصري الجديد يعكس عبقرية المصريين ويعزز مكانة مصر عالميًا الشيخ العقيد مرسل بن حسين الكميم يكتب: صغير بن عزيز… قائد يعمل بروح الدولة اليمنية ومن أجلها مدحت بركات يشارك في المؤتمر الانتخابي الحاشد للمستشار أيمن عويان بأبو صير عبدالرحمن الصلاحي يكتب: مصر تكتب التاريخ من جديد أرفود تستضيف الملتقى الدولي للتمر في دورته الرابعة عشرة بمشاركة إماراتية بارزة هبة سويلم تكتب: المتحف المصري الكبير صرح حضاري يجسد عظمة مصر القديمة مدحت بركات يكتب: توحيد الخطاب الحكومي ضرورة لاستقرار الاستثمار اللواء عماد السعيد المتولي عبد الرازق يخوض سباق البرلمان عن دائرة طلخا ونبروه ممثلًا لحزب أبناء مصر عبدالله الطيب السوهاجي يتقدم للترشح عن حزب أبناء مصر بدائرة حدائق القبة أهالي دائرة مصر القديمة والمنيل يؤيدون ويدعمون المرشح علاء محمد مبارك

محاولة اغتيال ”إيناس الدغيدي: في بيتها.. ما القصة؟

إيناس الدغيدي
إيناس الدغيدي

علقت المخرجة إيناس الدغيدي على ما يقال عن جرأة أفلامها، متحدثة في الوقت نفسه عن محاولة اغتيالها بوضع صورة السادات في الكراج الخاص بها.

روت "الدغيدي": "الناس عايزة أي كلام تتكلم فيه، النقاد مبيشوفوش أفلامي جريئة، وأنا طلعت في الزمن الصعب، وأفلامي وفترة نضجي كانت في الزمن اللي ابتدت مصر تتقفل فيه، كانت مفتوحة جدًا قبلها، ولما الإخوان مسكوا أول حاجة فكرت فيها إني ألاقي مكان آخر ليا، وكنت هروح دبي، واتحطيت على قوائم الاغتيال من جماعة اسمها الوعد منبثقة من جماعة الإخوان".

تابعت: "وكانوا أساتذة في الجامعات، والله يرحمه وائل الابراشي جابلي 40 صفحة عن الجماعة دي، كانوا حاطين رقم واحد حسني مبارك واتنين شيخ الأزهر، وتلاتة أنا، عشان بنشر الفسق والفجور، وكمان وحيد حامد وصفوت الشريف ونجيب ساويرس، ومكنتش حاسة بأي حاجة ساعتها".

وتابعت "الدغيدي"، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "مرة حطولي في الكراج صورة السادات وعليها سلاح وكاتبين عليها المصير، يعني مصيري هيبقى كده، وسألت بتوع الكراج مين اللي حطها، قالولي منعرفش، وجوزي قالي بلغي البوليس، قلت له يمكن واحد أهبل مش عاجبه أفلامي.

واستطرت حديثها، قائلاً: "مرة راجعة بالليل لقيت ملثمين دخلوا ورايا الكراج بموتوسيكل، أنا خوفت ومطلعتش من العربية، بس كان واضح إنه مش هيضربوني بالرصاص كانوا هيضربوني بمطوة، فضلت أضرب كلاكسات عشان اللي في الكراج يصحوا ويشوفوا اللي أنا فيه، وجريوا وكنت خايفة يعملوا حاجة في بنتي".

واصلت: "دخلتها جامعة بره مصر عشان الإخوان، وطول الوقت بيبعتولي، عشان ضد الحجاب، أيام الانتخابات، قلت نحاول نديهم فرصة فعبد المنعم أبو الفتوح كلمني، وعرفني بنفسه، وقالي إحنا مش ضد الفن وبنحب الفنانين والفترة دي قالوا إنه انفصل عنهم، فقلت كان كده وكده يعني عشان داخل انتخابات فعايزني أدعمه، لكن أنا شايفة إن دول مش مصر خالص".