الصفوة
الجمعة 19 سبتمبر 2025 مـ 01:20 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ
موقع الصفوة
إعلان نتائج تقليل الاغتراب لطلاب مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM ومدارس النيل الثانوية الدولية رئيس الوزراء يناقش مع وزير الدولة السعودي حزمة استثمارات سعودية بمصر رئيس كازاخستان يستقبل وزير الأوقاف ووكيل الأزهر ومفتي الديار المصرية تحالف الأحزاب المصرية يعلن تشكيل الاتحاد الاقتصادي للتحالف وزير الإسكان يصدر حركة تغييرات بهيئة المجتمعات العمرانية وأجهزة المدن الجديدة مهرجان الشباب العالمي في نوفغورود.. المستقبل المشترك يبدأ من هنا مؤسسة طابة تناقش الذكاء الاصطناعي والخطاب الديني نحو تأصيلٍ واعٍ لبنية الخطاب مفتي الهند يرحب بموقف بلاده في الأمم المتحدة الداعم لإقامة دولة فلسطينية إقبال واسع على جناح ”المصرية للتنمية الزراعية والريفية” في معرض صحاري الدولي 2025 رئيس الوزراء يلتقي مسئولي «سيمنز» لبحث سُبل تعزيز التعاون المشترك وزير الخارجية يلتقي نظيره التركي على هامش الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة وزير الخارجية يلتقي نظيره الكويتي على هامش الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة

جمال عيد.. أداة الإخوان الإرهابية لنشر الفوضى بين المصريين

لا يزال الإرهابي الإخواني جمال عيد يغرد خارج السرب الوطني بذرائع واهية عبر تحريضه على الدولة المصرية وقياداتها السياسية لتحقيق مآرب الإرهابيين في الداخل والخارج من أجل تفتيت النسيج الوطني.

مساعي جمال عيد، كان دافعا للناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي لشن هجوم ضاري على الإرهابي جمال عيد، بسبب دعمه للجماعة الإرهابية وترويج ادعاءاتهم بشأن اضطهاد التنظيم في مصر، مدعيا انتماءه لليسار رغم زيف حقيقته.

ويحاول الإرهابي جمال عيد أن يبدو مناضلًا أمام المصريين بتنفيذ خطط الجماعة المتطرفة في مصر، بهدف نشر الفوضى والتخريب في المجتمع.

الإخواني الإرهابي لا يزال يعيش في أوهام ينسجها خياله، تارة من خلال الزعم بتعرضه للتضييق وعدم السماح له بالتعبير عن آرائه الخرفة التي لا تتفق إلا مع توجهات جماعة الشر التي رفضها المصريون في الثورة المجيدة ‎30‏ يونيو.

الحديث المستمر للإرهابي جمال عيد عبر منصات التواصل الاجتماعي، أفقدته مصداقيته أمام الرأي العام، كونه يتحدث عن الشيء ونقيضه، ولا يجد ما يدّعيه سوى الأكاذيب الإخوانية التي تثبت إفلاسه وسعيه لهدم المعبد على رؤوس الجميع.

وأخيرا وليس آخرا، فإن الإخواني الإرهابي أصبح يستحق العقاب والقصاص منه بالقانون، لمحاولاته الدائمة تخريب العقول وزعزعة الثقة بين المواطن والدولة ونشر الفوضى بتعليمات حلفائه الإخوان القابعين في جحورهم بالخارج.