الصفوة
الإثنين 16 يونيو 2025 مـ 01:16 مـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
موقع الصفوة
«المصرية للتنمية الزراعية»: نقف خلف الفلاح تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية المستشار حسام الدين علّام يُشارك في المنتدى الرقمي العالمي بروسيا: حوكمة الذكاء الاصطناعي يحقق العدالة الناجزة والتنمية المستدامة مدحت بركات: هدفنا برلمان يعكس إرادة الناس.. «صور» مدحت بركات: أمن سيناء خط أحمر ودور مصر في غزة لا يحتمل المزايدة مدحت بركات يكتب: قافلة الصمود… لا صمود على حساب سيادة مصر شهادة تحليلية حول شخصية مدحت بركات ودوره السياسي وزيرة البيئة تدعو المواطنين إلى تجنب السلوكيات الخاطئة.. والذبح في الأماكن المخصصة والتخلص السليم من مخلفات الأضاحي اتصال هاتفي لوزير الخارجية والهجرة مع نظيره الرواندي سيرة مدحت بركات وحزب أبناء مصر مدحت بركات: زيارة الرئيس السيسي للإمارات تعكس التزام مصر بالتعاون العربي رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي للبنية الأساسية بمشروعات الدلتا الجديدة والاستصلاح الزراعي رئيس الوزراء يستقبل السفير العراقي بالقاهرة لبحث الملفات ذات الاهتمام المشترك

جمال عيد.. أداة الإخوان الإرهابية لنشر الفوضى بين المصريين

لا يزال الإرهابي الإخواني جمال عيد يغرد خارج السرب الوطني بذرائع واهية عبر تحريضه على الدولة المصرية وقياداتها السياسية لتحقيق مآرب الإرهابيين في الداخل والخارج من أجل تفتيت النسيج الوطني.

مساعي جمال عيد، كان دافعا للناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي لشن هجوم ضاري على الإرهابي جمال عيد، بسبب دعمه للجماعة الإرهابية وترويج ادعاءاتهم بشأن اضطهاد التنظيم في مصر، مدعيا انتماءه لليسار رغم زيف حقيقته.

ويحاول الإرهابي جمال عيد أن يبدو مناضلًا أمام المصريين بتنفيذ خطط الجماعة المتطرفة في مصر، بهدف نشر الفوضى والتخريب في المجتمع.

الإخواني الإرهابي لا يزال يعيش في أوهام ينسجها خياله، تارة من خلال الزعم بتعرضه للتضييق وعدم السماح له بالتعبير عن آرائه الخرفة التي لا تتفق إلا مع توجهات جماعة الشر التي رفضها المصريون في الثورة المجيدة ‎30‏ يونيو.

الحديث المستمر للإرهابي جمال عيد عبر منصات التواصل الاجتماعي، أفقدته مصداقيته أمام الرأي العام، كونه يتحدث عن الشيء ونقيضه، ولا يجد ما يدّعيه سوى الأكاذيب الإخوانية التي تثبت إفلاسه وسعيه لهدم المعبد على رؤوس الجميع.

وأخيرا وليس آخرا، فإن الإخواني الإرهابي أصبح يستحق العقاب والقصاص منه بالقانون، لمحاولاته الدائمة تخريب العقول وزعزعة الثقة بين المواطن والدولة ونشر الفوضى بتعليمات حلفائه الإخوان القابعين في جحورهم بالخارج.