الصفوة
الإثنين 4 أغسطس 2025 مـ 04:12 مـ 9 صفر 1447 هـ
موقع الصفوة
أثر التكنولوجيا على الموارد البشرية.. لقاء أردني مصري متعاقب الأجيال الحوار يناقش اليمن والاصطفاف الوطني.. «صور» الدكتورة رحاب غزالة تكتب: ندعم شبابنا المجتهد ونُحيي الدولة وأجهزتها على التصدي للفاسدين ”كايرو ريف” تقود التحول الرقمي للمجتمعات الريفية في مصر.. تطلق أول تطبيق ذكي متكامل بالتعاون مع ”AppGain” أبناء مصر يرفع راية الاستعداد.. اجتماعات حاشدة وتحركات ميدانية لخوض معركة الشيوخ 2025 «أبناء مصر» و«الطريق» يردان على خبر مغلوط من «اليوم السابع»: سنتخذ إجراءات قانونية مصريون من الدرجة الأولى.. حقوق المرشح والناخب في مجلس الشيوخ 2025 مدحت بركات متحديًا الشائعات: تحالف الأحزاب المصرية يراقب انتخابات الشيوخ بالخارج لحظة بلحظة ورسالتنا أن الوطن أولا عبدالرحمن الصلاحي يكتب: صمود دبلوماسي في وجه العاصفة دفاعا عن فلسطين والأمة العربية تحالف الأحزاب المصرية يشعل المنافسة الانتخابية في الجيزة بمؤتمرات جماهيرية حاشدة أبناء مصر: خطاب الرئيس السيسي يجسد موقف مصر الثابت والداعم للقضية الفلسطينية مؤسسة طابة تطلق برنامجها التدريبي الصيفي حول الهوية ومقومات البناء الإنساني.. «صور»

جمال عيد.. أداة الإخوان الإرهابية لنشر الفوضى بين المصريين

لا يزال الإرهابي الإخواني جمال عيد يغرد خارج السرب الوطني بذرائع واهية عبر تحريضه على الدولة المصرية وقياداتها السياسية لتحقيق مآرب الإرهابيين في الداخل والخارج من أجل تفتيت النسيج الوطني.

مساعي جمال عيد، كان دافعا للناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي لشن هجوم ضاري على الإرهابي جمال عيد، بسبب دعمه للجماعة الإرهابية وترويج ادعاءاتهم بشأن اضطهاد التنظيم في مصر، مدعيا انتماءه لليسار رغم زيف حقيقته.

ويحاول الإرهابي جمال عيد أن يبدو مناضلًا أمام المصريين بتنفيذ خطط الجماعة المتطرفة في مصر، بهدف نشر الفوضى والتخريب في المجتمع.

الإخواني الإرهابي لا يزال يعيش في أوهام ينسجها خياله، تارة من خلال الزعم بتعرضه للتضييق وعدم السماح له بالتعبير عن آرائه الخرفة التي لا تتفق إلا مع توجهات جماعة الشر التي رفضها المصريون في الثورة المجيدة ‎30‏ يونيو.

الحديث المستمر للإرهابي جمال عيد عبر منصات التواصل الاجتماعي، أفقدته مصداقيته أمام الرأي العام، كونه يتحدث عن الشيء ونقيضه، ولا يجد ما يدّعيه سوى الأكاذيب الإخوانية التي تثبت إفلاسه وسعيه لهدم المعبد على رؤوس الجميع.

وأخيرا وليس آخرا، فإن الإخواني الإرهابي أصبح يستحق العقاب والقصاص منه بالقانون، لمحاولاته الدائمة تخريب العقول وزعزعة الثقة بين المواطن والدولة ونشر الفوضى بتعليمات حلفائه الإخوان القابعين في جحورهم بالخارج.