الخميس 1 مايو 2025 مـ 09:59 مـ 3 ذو القعدة 1446 هـ
موقع الصفوة
منتدى طابة للشباب ينظم جلسة نقاشية بعنوان ”ذاكرة الحياة” رحاب غزالة: عيد العمال تحية تقدير لكل من يرفع راية العمل والإنجاز صانع محتوى أحمد عيادة يبرز أهمية السوشيال ميديا ويكشف مفاتيح صناعة المحتوى المحترف شراكة علمية واستثمارية بين وديان وبحوث الصحراء لتعزيز التنمية الزراعية المستدامة أسماء علي تكتب: نساء في التاريخ اليمني غزال المقدشية ملك المغرب يستقبل وزراء خارجية البلدان الثلاثة الأعضاء في تحالف دول الساحل جامعة أسيوط تكرم اسم الدكتور ماهر صلاح في مؤتمرها السنوي محمد عنتر: الدولة تعمل على تصنيع مكونات أجهزة توليد الطاقة الشمسية من الرمال السوداء عمرو عبده يطالب بإنشاء منطقة صناعية بالحسينية في الشرقية الوسط الصحفي يودع الكاتب الكبير محمد الدسوقي مدير تحرير الأهرام.. «صور» مجدي الشيمي: تباطؤ الاقتصاد العالمي المحتمل في ظل الرسوم الجمركية الأمريكية الترامبية أمة الرحمن المطري: الوقود السام موت بطيء يُباع في الأسواق اليمنية

قصة الأغنية التى رفضتها أم كلثوم وغناها فريد الأطرش وأصبحت ايقونة ”شم النسيم”

فريد الاطرش
فريد الاطرش

الصدفة وحدها هى التى جعلت من أغنية أدى الربيع" للفنان فريد الاطرش أيقونة شم النسيم وعند سماعها تشعر بنسايم الربيع .

فجاءت قصة أغنية الربيع التى تم كتابتها عام 1947 عندما قرر شاعرها مأمون الشناوى أن يذهب بكلماتها لكوكب الشرق أم كلثوم، ليكون التعاون الأول بينهما، خاصة وأنه حينها كان قد تعدى مرحلة البدايات، فتشجع وأخذ موعدا منها وجلس معها بالفعل وعرض عليها الكلمات التى أعجبتها كثيرا لكنها وكعادتها طلبت اجراء العديد من التعديلات عليها، مما أزعج الشناوى وجعله يخرج من بيتها وهو مهموم، ليصادف سائق صديقه الفنان فريد الأطرش الذى يقيم على بعد أمتار من منزل أم كلثوم فذهب معه الى منزله وقابل فريد الاطرش، و سمع منه كلمات الاغنية حتى يقرر بأنها أغنيته ويأخذها ويقوم بتلحينها لتصبح واحدة من أشهر أغنيات فريد الأطرش التى كان حريصا على غنائها كل عام فى حفل الربيع الذى كان يتنافس هو والعندليب فى إحيائه كل عام.