الصفوة
الإثنين 22 ديسمبر 2025 مـ 03:15 مـ 2 رجب 1447 هـ
موقع الصفوة
مدحت بركات يكتب: تقسيم الدوائر.. أساس العدالة الانتخابية أحمد جبيلي: حملات التشويه لن تُربك المشهد الانتخابي وثقتي كاملة في وعي الناخبين رئيس الأعلى للإعلام يشارك في مناقشة التوصيات النهائية للجنة التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي لمشروعات تطوير قطاع الغزل والنسيج جابر البغدادي: الشراكة الاقتصادية أساس التحرك المصري في إفريقيا مدحت بركات يكتب: الطعون الانتخابية.. حق قانوني وتأثير سياسي ندوة رابطة الجامعات الإسلامية تؤكد: بناء الشخصية وتنمية الوعي مسؤولية أكاديمية أصيلة وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية جزر القمر من الجيزة إلى الجمهورية.. انطلاق دوري الألعاب الشعبية والتراثية والبيئية بمشاركة 2000 لاعب وجوائز 50 ألف جنيه مدحت بركات يكتب: لماذا نحتاج اليوم إلى حوار وطني هادئ حول المسار الانتخابي؟ كيف تحفظ كتاب الله في عشر دقائق يوميًا؟.. بقلم: د. طلال بن أسعد الدندش وزير الخارجية يلتقي نظيره التنزاني

وزير الثقافة يتفقد قرية القرنة الجديدة ”حسن فتحي”

جانب من الجولة التفقدية
جانب من الجولة التفقدية

في إطار جهود وزارة الثقافة للحفاظ على التراث المصري الأصيل، قام الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، بزيارة مفاجئة إلى "قرية حسن فتحي التراثية"القرنة الجديدة"، بمحافظة الأقصر.

وتفقد الوزير خلال الزيارة الخان، والمراسم، والمسرح، وقصر الثقافة، واطلع على حالة المباني التراثية، ووجه بسرعة التنسيق مع المحافظة لاستكمال شبكة الصرف الصحي، نظرًا لما تسببه من أضرار جسيمة على المباني التاريخية، كما شدد على أهمية مراجعة أعمال الترميم السابقة لرصد الأضرار الناتجة عن تأثير ارتفاع منسوب المياه الجوفية، ومياه الصرف الصحي، ومعالجتها بشكل عاجل لضمان الحفاظ على القيمة التاريخية والمعمارية لهذه المباني.

وفيما يتعلق بقصر ثقافة حسن فتحي، وجه الوزير بتكثيف إقامة الأنشطة الثقافية والفنية بشكل دوري لخدمة أبناء القرية ودعم الحراك الثقافي بها.

وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو أن وزارة الثقافة ستواصل العمل الجاد على تطوير "قرية حسن فتحي" لتصبح نموذجًا يحتذى به في الحفاظ على التراث العمراني المصري، مع الحرص على مواجهة أي تحديات قد تهدد هذا الإرث الثقافي.

المهندس حسن فتحي رائد العمارة البيئية بدأ العمل على فكرته من أجل تصميم قرية القرنة الجديدة"حسن فتحي"، والتي بدأ العمل فيها فعليًا عام 1946م

تضم القرية مسرحًا، ومسجداً يشبه في عمارته مسجد أحمد بن طولون، ومنازل من خامات صديقة للبيئة.

موضوعات متعلقة