الصفوة
الإثنين 8 ديسمبر 2025 مـ 02:52 مـ 17 جمادى آخر 1447 هـ
موقع الصفوة
احتفالا بعيد ميلادها الثالث.. ظهور «الكينج كوبرا» كحارس لأكبر مدينة العاب ترفيهية بالغردقة يجذب الأنظار نيفرلاند تستعد لعيدها الثالث.. مفاجآت غير مسبوقة تعيد تشكيل خريطة السياحة الترفيهية محمد شوقي يهنئ شقيقه عبدالعزيز بزفافه على هبة زكريا جايا تنظّم أول فعالية أوروبية من نوعها في مصر لتمكين ذوي الهمم ومحاربي السرطان بالفنون والرياضة مؤسسة «صناع التنمية».. بسمة أمل في عيون 500 طفل بمدينة نصر مدحت بركات: «إيديكس 2025» رسالة قوة تجسد مكانة مصر الإقليمية صدور رواية «عزف على جثث النساء» للسيد فلاح.. رعب يهزّ المعادي ويجدّد روح الأدب البوليسي العربي عبد الرحمن الصلاحي يكتب: إيديكس منصة تجمع الدبلوماسية بالقوة وتكشف ملامح مصر المستقبل أيمن عويان يعلن انسحابه من جولة الإعادة: أرفض أن أكون جزءًا من سباق تُستباح فيه إرادة الناس تعيين محمد عسران عضوًا منتدبًا للشركة المصرية للتنمية الزراعية والريفية المقدم أحمد يوسف.. عندما تتحول الوظيفة إلى رسالة إنسانية الأزهر الشريف يحقق نسبة إنجاز استثنائية في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للسكان

استعدادات إسرائيلية لعملية رفح مزاعم لوقف الهدنة

الاحتلال الإسرائيلي
الاحتلال الإسرائيلي

يستعد القادة الإسرائيليون، اليوم الإثنين، لبدء عمليات عسكرية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، والتي نزح إليها غالبية سكان القطاع؛ وذلك بعد ستة أشهر من الحرب بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس.

من ناحيتها؛ أفادت قناة القاهرة الإخبارية بإحراز تقدم في المحادثات، بينما نفت حماس أي تطورات في جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار بالقاهرة، والتي تشارك فيها وفود من قطر والولايات المتحدة وإسرائيل.

بين هناك مصادر مطلعه تؤكدًا أن المفاوضات التي تجري في القاهرة بهدف التوصل لهدنة أحرزت "تقدمًا ملحوظًا"، ومن المتوقع إجراء مزيد من المفاوضات في الأيام القادمة، وفق فرانس 24.

وأشارت المصادر، بأن إسرائيل تريد فرض شروطًا على حماس من أجل القبول بالأمر الواقع، وإلا سيتم اجتياح رفح عسكريًا رغم الضغوط الإقليمية والدولية على تل أبيب، من ناحية أخرى، حماس تريد تنفيذ شروطها من أجل عودة النازحين إلى مناطقهم الأصيلة ورفضًا للتهجير القسري.

في الوقت ذاته؛ يلعب الوسطاء "مصر، قطر، أمريكا"، دورًا بارزًا من أجل الوصول إلى اتفاق التهدئة ووضع هدنة مشروطة لوقف إطلاق النار، وتدفق المساعدات، وتبادل المحتجزين من الجانبين، ومن ثم الحديث عن إعادة الإعمار.