الصفوة
الأحد 28 سبتمبر 2025 مـ 03:36 صـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
موقع الصفوة
أندي هادياتو يكتب: التربية على السلام.. الطريق الطويل لإنقاذ الحضارة وزير الخارجية يلتقي نظيره الألماني وزيرا خارجية مصر ورواندا يوقعان اتفاقية إعفاء متبادل من التأشيرات للجوازات الرسمية القاهرة تستضيف «سباق الهند المتقدمة 2025» بمشاركة واسعة من الجالية والمجتمع المحلي.. «صور» تفاصيل ندوة مصر والاستقلال العربي.. ثورة 26 سبتمبر اليمنية نموذجًا.. «صور» الاحتفال باليوم العاشر للأيورفيدا في القاهرة.. «صور» وزير الخارجية يلتقي نظيره اليوناني على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة وزير الخارجية يلتقي نظيره الهولندي على هامش أعمال الجمعية العامة بنيويورك البروفيسور أحمد عباس نوير.. رحلة عِلم ونهضة مؤسسية في التكنولوجيا الحيوية بمصر وزير الخارجية يلتقي نظيره العُماني على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة وزير الخارجية يلتقي نظيره العراقي على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة محمد عطية: إعادة قانون الإجراءات الجنائية يعزز العدالة ويواكب التطوير التشريعي

البابا تواضروس يعزي في رحيل القمص بولا ناشد: عرف بمحبته للخدمة

البابا تواضروس الثاني
البابا تواضروس الثاني

قدم قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية خالص العزاء لنيافة الأنبا دانيال أسقف إيبارشية المعادي وسكرتير المجمع المقدس ومجمع كهنة الإيبارشية في رحيل الأب المبارك القمص بولا ناشد كاهن كنيسة رئيس الملائكة رافائيل بالمعادي الجديدة.

وقال القس بولس حليم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية – في تصريح له اليوم – إن قداسة البابا تواضروس الثاني يلتمس عزاءً سمائيًا لشعب كنيسته ولأسرته، طالبًا لنفسه البارة النياح والراحة النصيب والميراث مع جميع المقدسين.وأضاف المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أن القمص بولا ناشد كاهن كنيسة رئيس الملائكة رافائيل بالمعادي الجديدة، رقد في الرب أمس بشيخوخة صالحة عن عمر قارب الـ ٧٤ سنة بعد خدمة كهنوتية دامت لـ ٤٠ سنة. ولد القمص بولا ناشد في يوم ٢٣ يوليو ١٩٤٦، وسيم كاهنًا في أول يونيو ١٩٧٩، بينما نال رتبة القمصية في نفس عام سيامته، ومن المقرر أن تقام صلاة تجنيزه غدً السبت بحضور نيافة الأنبا دانيال أسقف المعادي وسكرتير المجمع المقدس. وعرف عن الأب الراحل القمص بولا ناشد أنه كان محبا لخدمة التربية الكنسية والافتقاد ودراسة الكتاب المقدس، فضلا عن أبوته الحانية التى كان يشعر بها كل من تعامل معه، كما كان محبا للعطاء ومساعدة الفقراء والمساكين والاهتمام بخدمة أخوة الرب.