الصفوة
الأحد 28 سبتمبر 2025 مـ 01:49 صـ 4 ربيع آخر 1447 هـ
موقع الصفوة
أندي هادياتو يكتب: التربية على السلام.. الطريق الطويل لإنقاذ الحضارة وزير الخارجية يلتقي نظيره الألماني وزيرا خارجية مصر ورواندا يوقعان اتفاقية إعفاء متبادل من التأشيرات للجوازات الرسمية القاهرة تستضيف «سباق الهند المتقدمة 2025» بمشاركة واسعة من الجالية والمجتمع المحلي.. «صور» تفاصيل ندوة مصر والاستقلال العربي.. ثورة 26 سبتمبر اليمنية نموذجًا.. «صور» الاحتفال باليوم العاشر للأيورفيدا في القاهرة.. «صور» وزير الخارجية يلتقي نظيره اليوناني على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة وزير الخارجية يلتقي نظيره الهولندي على هامش أعمال الجمعية العامة بنيويورك البروفيسور أحمد عباس نوير.. رحلة عِلم ونهضة مؤسسية في التكنولوجيا الحيوية بمصر وزير الخارجية يلتقي نظيره العُماني على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة وزير الخارجية يلتقي نظيره العراقي على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة محمد عطية: إعادة قانون الإجراءات الجنائية يعزز العدالة ويواكب التطوير التشريعي

رواد السوشيال ميديا يوجهون رسالة شديدة اللهجة لـ منى مينا وحسين خيرى

منى مينا وحسين خيرى
منى مينا وحسين خيرى

وجه رواد موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" رسالة شديدة اللهجة إلى الدكتورة منى مينا عضو مجلس نقابة الأطباء سابقا والدكتور حسين خيري نقيب الأطباء.

وقال الرواد: "برغم أن الدكتورة منى مينا تركت موقعها النقابى إلا أنها لا تزال تسيطر بصورة غير مفهومة على قرارات نقابة الأطباء، ويتساءل الأطباء هل السبب أنها ذات آراء سديدة أو تحظى بتأييد جموع الأطباء؟ إذًا ما هو سبب عدم اختيار الجمعية العمومية لها لتمثيلها بالمجلس؟ أم أن هناك سبب آخر يتعلق بسيطرتها على نقيب الأطباء وتخاذله أمام المجموعة المسيطرة على مقدرات النقابة؟".

وأضاف الرواد: "يا دكتورة منى ويا دكتور خيرى، ألم يتم إنهاء الادعاءات بشأن الأزمة المفتعلة لنظام التكليف الجديد الذى أصدرته وزارة الصحة العام الماضى؟ إذا ما هو الداعي لإثارة مشكلات فرعية غير مبررة فى توقيت تحتاج مصر فيه حشد جهود الجيش الأبيض لمواجهة خطر فيروس كورونا ؟".

وتابعوا: "يا دكتور خيرى أنت وأعضاء مجلسك ألم يكن مـن الأفضل أن تضع النقابة العريقة إمكاناتها للمساهمة مواجهة فيروس كورونا بدلا من أسلوب المزايدة الذي تمرست عليه منذ سيطرتكم عليها بزعامة الدكتورة منى مينا سابقآ، وبدلا من تعمد وضع العراقيل والتنظير غير المسئول وتصدير الأزمات الفرعية لتشتيت جهود الدولة.