الصفوة
الجمعة 11 يوليو 2025 مـ 06:01 صـ 15 محرّم 1447 هـ
موقع الصفوة
تحالف الأحزاب يختتم تقديم مرشحيه في القاهرة والجيزة ويواجه معوقات إدارية بالإسكندرية تحالف الأحزاب يدفع بأقوى مرشحيه في الجيزة بقيادة “أبناء مصر” لخوض معركة الشيوخ 2025 رئيس الوزراء يبحث مع نظيره القطري دعم الاستثمارات المشتركة أزمة تواجه طلاب الثانوية العامة بمدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM) “إرادة جيل” في القائمة الوطنية بالنيابة عن تحالف الأحزاب المصرية في الاجتماع التنسيقي الثاني بمقر “حماة الوطن” اليوم الثالث بلا شكاوى.. غرفة عمليات التحالف تؤكد التزام المرشحين بالقواعد 10 مرشحين في اليوم الأول لتحالف الأحزاب المصرية في خطوة تاريخية.. أبناء مصر يخوض انتخابات الشيوخ بـ9 مرشحين على قوائم تحالف يغطي كل المحافظات مجلة علاء الدين تحتفل بعيد ميلادها 32 في منتصف يوليو الجاري تحالف الأحزاب المصرية يعلن بدء إجراءات الكشف الطبي والتقديم الرسمي للمرشحين إنجاز تاريخي.. أول تحالف حزبي يخوض انتخابات الشيوخ على المقاعد الفردية في 27 محافظة بـ100 مرشح يمثلون 17 حزبًا انطلاق أولى محاضرات الدورة التدريبية “التمكين السياسي للمرأة: من المشاركة إلى صناعة القرار”

رسالة من رواد السوشيال ميديا الى العميل حسام بهجت : أخبار الدولارات ايه

وجه رواد السوشيال ميديا رسالة شديدة اللهجة الى العميل حسام بهجت وقالوا: "العميل خائن الوطن حسام بهجت وغيره من حاملي لواء المشروع الإخواني الإرهابي لنشر الفوضى في مصر لا يكفون عن ترديد الأكاذيب والإشاعات كما يأمرهم به أسيادهم بالخارج!، وأكاذيبهم طوال الفترة الماضية تستهدف التشكيك في الجهد المشهود في السجون، ليه؟، علشان الأسياد عايزين كده!!".

وأضافوا: "يا حسام يا بهجت هي السجون برضه اللي سيئة السمعة؟، الى هذه الدرجة فقدت القدرة على التمييز وأغوتك حفنة من الدولارات لإرضاء الأسياد وأذنابهم من الإرهابيين؟".

وتابعوا: "أيها العميل إعلم أنه لا يوجد بالسجون الا من يقضي عقوبة بناء على امر قضائي وبموجب القانون، أم انك نسيت القانون؟".

ووجهوا تساؤلآ: "المصريون الشرفاء الغيورين على بلدهم يتساءلون، لماذا أمثالك خارج السجون وأنت الأجدر بها أزاء مجاهرتك بالعمالة ليل نهار؟، بل ويناشدون أن تروج إدعاءاتك وتختبر مزاعمك المضللة؟.

وأختتموا متسائلين: " ألا يوجد عقاب رادع لعبيد الدولار واليورو الذين أثروا من خيانة مصر، وما هو مصير الأموال التي تقاضوها إزاء عمالتهم؟".