الجمعة 9 مايو 2025 مـ 12:56 مـ 11 ذو القعدة 1446 هـ
موقع الصفوة
”مستريح المحاصيل”.. احصد الوهم وخسر فلوسك! وزير الإسكان يتابع سير العمل بمشروع ”ديارنا” السكني المطروح للحجز حاليًا بمدينة ناصر الجديدة سفير العراق في القاهرة: تم دعوة إسبانيا للقمة العربية إنما إيران وأمريكا ليستا دولًا عربية عضو الشمس يهاجم مجلس أبوزيد بسبب الجمعية ”المفصلة” المحامي إسلام عبدالصبور.. صوت قانوني شاب في قضايا الرأي العام ياسر علي يكشف عن اختراعه لأول موظف حكومي إليكتروني مصري 100% وزير التعليم العالي يشهد ختام الملتقى القمي للابتكارات العلمية والهندسية وزير الخارجية والهجرة يستقبل نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية العراق مدحت بركات: تيران وصنافير قضية وُئدت بالحقيقة.. ومن يحييها بالشائعات خائن لوطنه رحاب غزالة: تيران وصنافير ملف محسوم.. والشائعات خيانة وعي «الصحة» تعلن فوز مستشفى صدر دمنهور بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات أمة الرحمن المطري: المراكز الصفية في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي معسكرات تعبئة تخدم مشروعًا طائفيًا دخيلًا

اليوم.. الحكومة تناقش عودة صلاة الجمعة خلال الاجتماع الأسبوعي

يرأس الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، اليوم الأربعاء، اجتماع الحكومة الاسبوعى، بمدينة العلمين الجديدة لمتابعة عدد من الملفات.


حيث من المنتظر أن يناقش الاجتماع مستجدات فيروس كورونا وجهود الدولة فى مواجهة الفيروس، بجانب الدراسة الخاصة بعودة صلاة الجمعة بالمساجد وفقا للمقترحات التى سيتم عرضها على اللجنة العليا لإدارة أزمة كورونا، المقرر عقد اجتماع لها اليوم أيضا عقب اجتماع المجلس.
وكانت الحكومة قد وافقت فى اجتماعها الأخير على مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون العقوبات؛ من خلال استبدال نصوص عدد من المواد بأخرى جديدة.


وتأتي التعديلات المذكورة في ضوء ما تلاحظ في الآونة الأخيرة من أن بعض العقوبات المقررة للتعدي على الموظفين العموميين وإتلاف الأموال العامة لم تعد كافية بما يلزم لتحقيق الردع بنوعيه العام والخاص، وأن بعض فئات الموظفين العموميين كأعضاء هيئة الشرطة ورجال الضبط وهيئة التعليم وهيئة التدريس بالجامعات والعاملين بالمنشآت الصحية العامة باتوا أكثر عرضة للتعدي عليهم بسبب أو أثناء تأدية وظائفهم، الأمر الذي استدعى تشديد العقوبات المقررة لجرائم الاعتداء ذات الصلة، بغية بسط مظلة حماية أنجع للوظيفة العامة وللموظف الذي يشغلها.


ونصّت التعديلات على أن كل من أهان بالإشارة أو القول أو التهديد موظفًا عموميًا أو أحد رجال الضبط أو مُكلفًا بخدمة عامة أثناء تأدية وظيفته أو بسبب تأديتها يُعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تزيد على سنتين وبغرامة لا تقل عن عشرين ألف جنيه، ولا تجاوز خمسين ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين.


وإذا وقعت الإهانة على محكمة أو على أحد أعضائها وكان ذلك أثناء انعقاد الجلسة، تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن خمس سنوات، ولا تزيد على سبع سنوات، وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه.


كما تضمنت التعديلات أن كل من أزعج السلطات العامة أو الجهات الإدارية أو المكلفين بخدمة عامة، بأن أخبر بأية طريقة كانت عن وقوع كوارث أو حوادث أو أخطارا لا وجود لها يعاقب بالحبس وبغرامة لا تقل عن ألف جنيه، ولا تجاوز عشرين ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين.