الصفوة
الأحد 12 أكتوبر 2025 مـ 11:28 مـ 19 ربيع آخر 1447 هـ
موقع الصفوة
عبد الرحمن الصلاحي يكتب: مصر تقود العالم نحو السلام.. والعروبة تنتصر صدور رواية «الضفة الشرقية للنهر» للدكتور أحمد عمران عن دار المعارف المصرية جمعية الشبان المسيحية ومؤسسة أيقونة الخير تكرمان أبطال حرب أكتوبر الثلاثاء.. رحاب غزالة تناقش رسالة ماجستير حول تأثير الأحزاب على الاستقرار السياسي إبراهيم فرج مديرا للتسويق بالاتحاد المصري للفعاليات الرياضية انطلاق رالي ”Fly In Egypt 2025” بمشاركة 13 دولة لتعزيز السياحة الرياضية والأنشطة الجوية مدحت بركات يرحب باتفاق وقف إطلاق النار بغزة: انتصار للصمود الفلسطيني وفشل لمشاريع الاحتلال اللواء هشام أبو النصر يناقش مشاكل الفلاحين.. والأبجيجي يعلن إقامة معرض زراعي شامل بأسيوط مدحت بركات: دعم الدولة أولوية.. ونثق في اختياراتها لخدمة المصلحة الوطنية رئيس هيئة قناة السويس يكشف عن تفاصيل عبور جديد على ضفة الممر الملاحي بالتزامن مع احتفالات أكتوبر وزيرة التنمية المحلية تشهد احتفالية الجامعة الألمانية الدولية بتخريج دفعة جديدة من الطلاب وزير التموين: التكامل بين الحكومة والقطاع الخاص يعزز بناء منظومة تجارة داخلية حديثة ومستدامة

تعرف على مخططات الإخوان واليسار للضغط على القضاء والإفراج عن مجرمين

أكدت مصادر أنه كما اعتدنا في كل مناسبة أن تظهر جماعة الإخوان، بحملة ادعاءات كاذبة ضد مصر تدور حول عدد من الموضوعات بشكل متكرر خاصةً السجون ويحذوا حذوهم العناصر الإثارية التي تطلق على نفسها (حقوقية) مستخدمة نفس الشعارات ومرددة نفس الإدعاءات الكاذبة.

وكما هو الحال في كل مرة نرى في الوقت الحالي الجماعة الإرهابية تتباكى على المسجونين وتطالب بالإفراج عن عناصرها الإرهابية المحبوسة باعتبارهم فئة سامية عن باقي المسجونين.. ثم تقوم أيضًا الكيانات والأشخاص الذين يطلقون على أنفسهم حقوقيين بالتباكي على هؤلاء العناصر وتظهر التصرفات غير المسئولة بقيام ليلى سويف، وبناتها بمحاولة اختلاق المشاكل أمام السجون وافتراش الأرض بصورة (خليعة) لا تتناسب مع تقاليد المناطق الشعبية المتأخمة للسجن ثم توجيه ألفاظ بذيئة يعاقب عليها القانون لضباط السجن على شبكة الإنترنت ويدعون بأنهم تم الاعتداء عليهن من أهالي المنطقة بالضرب.

و تجد نفس الوجوه تصيح وتتباكى أمثال خالد علي وجمال عيد وكالعادة يسجلون ما قاموا به فواتير لصرف قيمتها من جماعة الإخوان الإرهابية والأطراف الأجنبية الممولة لهم.. وأمام غباء
الجماعة الإرهابية وحلفائهم اكتشف الشعب المصري زيف ادعاءاتهم فلم يكترث لهذا العواء والنباح بل ينظر إليهم بازدراء لدورهم المكشوف في محاولة النيل من استقرار البلاد.. واستمروا في النباح والعواء طالما هناك أطراف تسعد بذلك وتدفع الأموال والدولارات مقابل ذلك.

ولكن ندعو الجهات المختصة في مصر ونحثهم بأنه يجب تنظيف الدولة من مثل هؤلاء وعزلهم عن المجتمع حتى لا يستمروا في بث سمومهم في أوساط الشعب المصريه.