الصفوة
الأربعاء 21 مايو 2025 مـ 08:35 صـ 23 ذو القعدة 1446 هـ
موقع الصفوة
محمد إسماعيل عبده: صرف شريحة ثالثة من مستحقات شركات ومصانع القطاع لدي هيئة الشراء الموحد مطلع الشهر المقبل نهى هلال: ما بين اضطرابات جيوسياسية وأزمات اقتصادية تعيشها المنطقة ظلت مصر قبله للسياح مدحت بركات: زيارتنا لمجلس الشيوخ تعكس حرص الأحزاب على دعم مؤسسات الدولة وتعزيز الشراكة الوطنية.. «صور» «أبناء مصر» يشارك ضمن وفد تحالف الأحزاب في لقاء تشاوري بمجلس الشيوخ لتعزيز الحوار الوطني.. صور جمال عبد العال: زيارة السيسي لبغداد تؤكد دعم مصر للعراق وتعزز العمل العربي المشترك أسماء علي تكتب: الفن والهوية العربية السيسي من القمة العربية: لا بديل عن الحلول السلمية واحترام سيادة الدول من ورق وكرتون إلى فن راقٍ.. أحمد رضا يغير نظرتنا للخامات.. ويؤكد: الوعي البيئي أصبح ضرورة عبدالرحمن الصلاحي: شكرا فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي زعيم أرض الكنانة مارسيليا بيتش تقيم حفل الاستقبال التعريفي الثالث بحضور أكثر من 200 شركة مصرية سياحية ووكلاء سفر الاثنين.. ”المستلزمات الطبية” تبحث مع هيئتي الشراء الموحد والدواء مشكلات القطاع وسُبل الحل أحمد سيف اليزل: المدرسة الترامبية من الشعبوية إلى التجارة العلنية

أحداث الحلقة 30 من مسلسل ”الفتوة”.. حسن الجبالي يسترد فتونة الجمالية

الفتوة
الفتوة

شهدت الحلقة 30 والأخير، من مسلسل "الفتوة"، أحداث مثيرة وغير متوقعة، إذ انتصر "حسن الجبالي"، ياسر جلال، على "عزمي أبو شديد"، أحمد صلاح حسني، واسترداد حقه في فتونة الجمالية.

وشهدت الحلقة عدة أحداث ساخنة وبدأت بهجوم ياسر جلال على حارة الجمالية لاسترداد الفتونة من عزمي أبو شديد "أحمد صلاح حسني"، ووجد الأخير في انتظاره وكادت أن تقوم معركة قبل ان يتدخل البعض لإيقافها.

ويدخل ياسر جلال في مبارزة مع أحمد صلاح حسني بالنبوت للفوز بفتونة الجمالية، وينتصر ياسر جلال في النهاية ولكنه يتراجع عن قتل أحمد صلاح حسني والانتقام منه بعد نصيحة شيخ الحارة له بالتحلي بسيرة والده الراحل أحمد الجبالي.

ويلقى سيد اللبان "رياض الخولي" مصرعه بعد ان يتوجه إلى حارة كسر الفتوات من أجل خطف "ليل" أو مي عمر، ولكنه يواجه مقاومة من الفتوات هناك والذين يدافعون عنها ويقتلون سيد اللبان.

وتنتهي أحداث مسلسل "الفتوة" بنهاية سعيدة بعد انجاب ليل وسيد الجبالي ابنهم الذي أطلقوا عليه إسم "أحمد" نسبة إلى وأحمد الجبالي والده، وكذلك يتزوج الشيخ حامد من شكر، ويعود "المعلم فضل" إلى حارة الجمالية بعد نفيه لسنوات.