الصفوة
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 مـ 03:37 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
موقع الصفوة
عبدالرحمن الصلاحي يكتب: عسكرة الأزمات الإنسانية.. الهجرة غير الشرعية للأفارقة بوابة للهيمنة الإقليمية في اليمن «السرير».. أغلى عمل لفنانة في تاريخ المزادات بـ 54.7 مليون دولار علاء أحمد رئيسا للجنة الاتصال المؤسسي بالاتحاد المصري للفعاليات الرياضية مدحت بركات يكتب: دعوة مخلصة لحوار وطني هادئ مركزا الحوار والبحر الأحمر يناقشان الهجرة غير الشرعية وحلولها باليمن رئيس الوزراء يناقش عددا من الفرص الاستثمارية بمنطقة «المثلث الذهبي» مع القطاع الخاص وزير الإسكان يستقبل محافظ قنا لبحث ملفات العمل المشترك نيفرلاند تحتفل بصناع النجاح.. فريق متكامل يرفع اسم الوجهة الأبرز في الشرق الأوسط عبدالرحمن الصلاحي يكتب: مأرب تحت المجهر احتفالا بالسنة الثالثة.. نيفرلاند تجسد رؤية كامل أبو علي لنهضة السياحة العائلية في مصر مجموعة ديلّي تضع حجر الأساس لمصنعها الجديد في العاشر من رمضان لتعزيز التصنيع المحلي والصادرات المصرية جنسيات العالم تحتفل بعيد ميلاد نيفرلاند الثالث كأكبر مدينة ألعاب ترفيهية في الشرق الأوسط

أمين الإعلام بحزب أبناء مصر : أمريكا وبريطانيا تخططان لأسوأ أزمة اقتصادية

الإعلامي محمود كمال
الإعلامي محمود كمال

قال أمين الإعلام بحزب أبناء مصر محمود كمال أن هناك مخططا أمريكيا بريطانيا إسرائيليا إيرانيا وراء هجمات الحوثيين على السفن في مضيق باب المندب الطرف الجنوبي من البحر الأحمر موضحا ان أهم أهدافه إحداث ركود اقتصادي عالمي غير مسبوق حيث تسببت هجمات الحوثيين الوهمية ارتفاع أسعار الشحن والتأمين وأسعار النفط مع تحويل حركة المرور البحرية إلى طريق أطول وأكثر تكلفة على دول العالم مشيرا إلى أن ذلك سيزيد من تضاعف أسعار الوقود والغذاء وبالتالي المزيد من معاناة الشعوب والدول.

وأوضح محمود كمال أن التقلبات المستمرة في العلاقات الجيوسياسية والجيواقتصادية بين الاقتصادات الكبرى هي أكبر مصدر قلق لكبار مسؤولي المخاطر في كل من القطاعين العام والخاص

وأشار كمال إلى تصاعد الصراع والتوترات في الشرق الأوسط مما سيؤدي إلى سلسلة من الأزمات التي لا يمكن التنبؤ بها كما حدث سابقا مثل جائحة كوفيد-19 والحرب في أوكرانيا التي أثرت بشكل كبير على الاقتصاد العالمي وحولته عن مساره ومع تزايد التوترات في المنطقة ارتفعت أسعار الشحن والنقل منوها أن استمرار الصراعات العسكرية وتغير المناخ بالإضافة إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة من المحتمل أن يكون عام 2024 هو الأسوأ اقتصاديا في العالم.