الصفوة
الأحد 15 يونيو 2025 مـ 07:21 مـ 18 ذو الحجة 1446 هـ
موقع الصفوة
المستشار حسام الدين علّام يُشارك في المنتدى الرقمي العالمي بروسيا: حوكمة الذكاء الاصطناعي يحقق العدالة الناجزة والتنمية المستدامة مدحت بركات: هدفنا برلمان يعكس إرادة الناس.. «صور» مدحت بركات: أمن سيناء خط أحمر ودور مصر في غزة لا يحتمل المزايدة مدحت بركات يكتب: قافلة الصمود… لا صمود على حساب سيادة مصر شهادة تحليلية حول شخصية مدحت بركات ودوره السياسي وزيرة البيئة تدعو المواطنين إلى تجنب السلوكيات الخاطئة.. والذبح في الأماكن المخصصة والتخلص السليم من مخلفات الأضاحي اتصال هاتفي لوزير الخارجية والهجرة مع نظيره الرواندي سيرة مدحت بركات وحزب أبناء مصر مدحت بركات: زيارة الرئيس السيسي للإمارات تعكس التزام مصر بالتعاون العربي رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي للبنية الأساسية بمشروعات الدلتا الجديدة والاستصلاح الزراعي رئيس الوزراء يستقبل السفير العراقي بالقاهرة لبحث الملفات ذات الاهتمام المشترك ”ديرماكنيف” تطلق حملة جديدة بعنوان ”بشرتك تحت السيطرة” لإعادة تعريف مفاهيم العناية بالبشرة

قوات تركية تقصف قرية علوك شمال شرق سوريا

قصفت القوات التركية والفصائل المتحالفة معها من المعارضة المسلحة السورية، اليوم الأحد، بالقذائف قرية علوك بريف مدينة رأس العين بمحافظة الحسكة شمال شرق سوريا.
وقالت مصادر محلية، في تصريحات نقلتها وكالة "سانا" السورية الرسمية: "قوات الاحتلال التركي والتنظيمات الإرهابية المنضوية تحت إمرتها المتمركزين في القرى المجاورة المحتلة اعتدت بالقذائف الصاروخية مساء اليوم على منازل قرية علوك".

وأضافت المصادر المحلية، أن "مرتزقة الاحتلال التركي يحاولون من خلال اعتداءاتهم المتكررة بالقذائف على القرية وسرقة المحاصيل الزراعية وعمليات الاختطاف تهجيرهم من منازلهم والاستيلاء عليها وتسكين أسرهم فيها".

وكانت نقاط التماس في منطقة مدينة رأس العين شمال غرب الحسكة، شهدت مؤخرًا تحركات مكثفة وتحشدات عسكرية من قبل الجيش التركي والفصائل المسلحة المتحالفة معه. وفي أكتوبر 2019، انتشر الجيش التركي بمنطقة واسعة عمقها 30 كيلومترا شمال شرق سوريا جراء عملية "نبع السلام" التي شنها مدعوما مما يسمى بـ"الجيش الوطني السوري" ضد "وحدات الحماية الكردية"، التي تعتبرها أنقرة إرهابية.

ويسود هدوء نسبي في المنطقة، بعد توصل تركيا إلى اتفاقين منفصلين مع الولايات المتحدة وروسيا في الشهر ذاته، نص الأول على سحب الوحدات الكردية من منطقة عملية "نبع السلام"، والثاني على إبعاد المقاتلين الأكراد عن الحدود السورية التركية إلى عمق 30 كيلومترا جنوبا مع انتشار قوات روسية وسورية.