الخميس 1 مايو 2025 مـ 09:48 صـ 3 ذو القعدة 1446 هـ
موقع الصفوة
رحاب غزالة: عيد العمال تحية تقدير لكل من يرفع راية العمل والإنجاز صانع محتوى أحمد عيادة يبرز أهمية السوشيال ميديا ويكشف مفاتيح صناعة المحتوى المحترف شراكة علمية واستثمارية بين وديان وبحوث الصحراء لتعزيز التنمية الزراعية المستدامة أسماء علي تكتب: نساء في التاريخ اليمني غزال المقدشية ملك المغرب يستقبل وزراء خارجية البلدان الثلاثة الأعضاء في تحالف دول الساحل جامعة أسيوط تكرم اسم الدكتور ماهر صلاح في مؤتمرها السنوي محمد عنتر: الدولة تعمل على تصنيع مكونات أجهزة توليد الطاقة الشمسية من الرمال السوداء عمرو عبده يطالب بإنشاء منطقة صناعية بالحسينية في الشرقية الوسط الصحفي يودع الكاتب الكبير محمد الدسوقي مدير تحرير الأهرام.. «صور» مجدي الشيمي: تباطؤ الاقتصاد العالمي المحتمل في ظل الرسوم الجمركية الأمريكية الترامبية أمة الرحمن المطري: الوقود السام موت بطيء يُباع في الأسواق اليمنية القبائل العربية تحتفي برجل الأعمال محمود خميس في حفل ضخم بجمعية عرابي.. ”فيديو وصور”

قوات تركية تقصف قرية علوك شمال شرق سوريا

قصفت القوات التركية والفصائل المتحالفة معها من المعارضة المسلحة السورية، اليوم الأحد، بالقذائف قرية علوك بريف مدينة رأس العين بمحافظة الحسكة شمال شرق سوريا.
وقالت مصادر محلية، في تصريحات نقلتها وكالة "سانا" السورية الرسمية: "قوات الاحتلال التركي والتنظيمات الإرهابية المنضوية تحت إمرتها المتمركزين في القرى المجاورة المحتلة اعتدت بالقذائف الصاروخية مساء اليوم على منازل قرية علوك".

وأضافت المصادر المحلية، أن "مرتزقة الاحتلال التركي يحاولون من خلال اعتداءاتهم المتكررة بالقذائف على القرية وسرقة المحاصيل الزراعية وعمليات الاختطاف تهجيرهم من منازلهم والاستيلاء عليها وتسكين أسرهم فيها".

وكانت نقاط التماس في منطقة مدينة رأس العين شمال غرب الحسكة، شهدت مؤخرًا تحركات مكثفة وتحشدات عسكرية من قبل الجيش التركي والفصائل المسلحة المتحالفة معه. وفي أكتوبر 2019، انتشر الجيش التركي بمنطقة واسعة عمقها 30 كيلومترا شمال شرق سوريا جراء عملية "نبع السلام" التي شنها مدعوما مما يسمى بـ"الجيش الوطني السوري" ضد "وحدات الحماية الكردية"، التي تعتبرها أنقرة إرهابية.

ويسود هدوء نسبي في المنطقة، بعد توصل تركيا إلى اتفاقين منفصلين مع الولايات المتحدة وروسيا في الشهر ذاته، نص الأول على سحب الوحدات الكردية من منطقة عملية "نبع السلام"، والثاني على إبعاد المقاتلين الأكراد عن الحدود السورية التركية إلى عمق 30 كيلومترا جنوبا مع انتشار قوات روسية وسورية.