الصفوة
الأحد 11 مايو 2025 مـ 04:31 مـ 13 ذو القعدة 1446 هـ
موقع الصفوة
وهم الاستثمار الزراعي.. حين تتحول الأرض إلى فخ وأحلام الأرباح إلى سراب! مدحت بركات يكشف الحقيقة: صحفيو «الطريق» باعوا الجريدة بعد الحصول على عضوية النقابة مدبولي: تطوير المواني والمناطق الصناعية يعدُ ركيزة أساسية لتعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني وجذب المزيد من الاستثمارات وزير‎ الخارجية والهجرة يستقبل نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ونائب رئيس دولة فلسطين رئيس الوزراء يزور شركة قناة السويس للحاويات بميناء شرق بورسعيد اشترِ أرضك.. بس ما تستلمهاش! تحذيرات من طريقة تسويق مشبوهة رحاب غزالة: زيارة الرئيس السيسي إلى موسكو خطوة استراتيجية تعزز مكانة مصر الدولية وتفتح آفاق التعاون المشترك أحمد سيف اليزل: سقوط الرافال والمسيرات الإسرائيلية في باكستان قراءة تفصيلية لأبعاد المواجهة الهندية الباكستانية في مايو 2025 ”مستريح المحاصيل”.. احصد الوهم وخسر فلوسك! وزير الإسكان يتابع سير العمل بمشروع ”ديارنا” السكني المطروح للحجز حاليًا بمدينة ناصر الجديدة سفير العراق في القاهرة: تم دعوة إسبانيا للقمة العربية إنما إيران وأمريكا ليستا دولًا عربية عضو الشمس يهاجم مجلس أبوزيد بسبب الجمعية ”المفصلة”

عاجل.. تعيين جان كاستيكس رئيسا للحكومة الفرنسية

أعلن قصر الإليزيه اليوم الجمعة، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عين جان كاستيكس رئيس جديداً للوزراء، خلفا لإدوارد فيليب، ويقود كاستيكس (55 عاماً)، استراتيجية فرنسا بشأن تخفيف الإغلاق الذي تم فرضه لاحتواء جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد - 19".


ويأتي تعيين "كاستيكس" بعد ساعات من استقالة رئيس الوزراء السابق إدوارد فيليب، الذي ينتمي لتيار يمين الوسط،وكان من المتوقع أن يتخذ ماكرون خطوة تغيير الحكومة على نطاق واسع في الوقت الذي يسعى فيه إلى اكتساب زخم جديد بعد أزمة جائحة كورونا، فيما لا يزال أمامه عامين آخرين في الرئاسة.


هذا وكان قد أعلن أعلن قصر الإليزيه، صباح اليوم الجمعة، عن استقالة رئيس الوزراء إدوارد فيليب، من منصبه، بعد أيام من إجراء الانتحابات المحلية، التي خسر فيها الحزب الذي يتزعمه الرئيس إيمانويل ماكرون.


وكان حزب الرئيس الفرنسي ماكرون قد هزم بالانتخابات المحلية التي أجريت أواخر يونيو الماضي، في ظل وصول حزب الخضر المعارض إلى السلطة في عدة مدن كبرى في فرنسا.


وتأتي هذه الانتخابات كمؤشر على شعبية ماكرون، قبل عامين من إجراء الانتخابات الرئاسية التي يسعى فيها الرئيس الشاب إلى الفوز بولاية ثانية.
وفاز فيليب في سعيه لكي يصبح رئيس بلدية مدينة لو هافر الساحلية الواقعة شمالي البلاد، حيث فتح هذا الفوز الباب أمام تعديل حكومي، على الرغم من أن الدستور الفرنسي يسمح لفيليب بتعيين شخص آخر للعمل كرئيس بلدية في الوقت الذي يبقي فيه هو رئيسا للوزراء.


وأفاد قصر الاليزيه، أن حكومة "فيليب" ستستمر بأداء مهامها خلال الفترة الانتقالية وحتى تعيين رئيس جديد للحكومة.