الصفوة
الأحد 28 سبتمبر 2025 مـ 04:48 صـ 5 ربيع آخر 1447 هـ
موقع الصفوة
أندي هادياتو يكتب: التربية على السلام.. الطريق الطويل لإنقاذ الحضارة وزير الخارجية يلتقي نظيره الألماني وزيرا خارجية مصر ورواندا يوقعان اتفاقية إعفاء متبادل من التأشيرات للجوازات الرسمية القاهرة تستضيف «سباق الهند المتقدمة 2025» بمشاركة واسعة من الجالية والمجتمع المحلي.. «صور» تفاصيل ندوة مصر والاستقلال العربي.. ثورة 26 سبتمبر اليمنية نموذجًا.. «صور» الاحتفال باليوم العاشر للأيورفيدا في القاهرة.. «صور» وزير الخارجية يلتقي نظيره اليوناني على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة وزير الخارجية يلتقي نظيره الهولندي على هامش أعمال الجمعية العامة بنيويورك البروفيسور أحمد عباس نوير.. رحلة عِلم ونهضة مؤسسية في التكنولوجيا الحيوية بمصر وزير الخارجية يلتقي نظيره العُماني على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة وزير الخارجية يلتقي نظيره العراقي على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة محمد عطية: إعادة قانون الإجراءات الجنائية يعزز العدالة ويواكب التطوير التشريعي

ترامب: ندعم الشعب الإيرانى الشجاع الذى يتظاهر من أجل حريته

أوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، مجددًا موقف واشنطن من التظاهرات الإيرانية، مُعربًا عن دعم واشنطن للمحتجين الإيرانيين بعدما بدت تصريحاته الأخيرة، خلال اجتماعه مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، مخالفة لذلك.

وكتب ترامب، في تغريدة دونها على حسابه الخاص في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر): "أن الولايات المتحدة تحت إدارة ترامب تدعم الشعب الإيراني الشجاع، الذي يتظاهر من أجل حريته، وستبقى هكذا".. ذلك حسبما أوردت صحيفة (ذي هيل) الأمريكية.

وأتت هذه التغريدة بعد الجدل الذي أثاره تصريح الرئيس الأمريكي، خلال مشاركته في قمة حلف شمال الأطلسي "الناتو" المنعقدة في لندن، حيث سُئل عما إذا كانت واشنطن تدعم المتظاهرين الإيرانيين أم لا.

ورد ترامب قائلًا: "لا أريد التعقيب، لكن الإجابة لا"، مُضيفًا: "لكنني لا أريد أن أعلق على هذا الشأن".

وأثار تعليق ترامب حالة من الريبة واسعة النطاق حول ما إذا كان ترامب قد أساء فهم السؤال، خاصة بعد إدانة الإدارة الأمريكية لإيران على خلفية قمعها للمتظاهرين.

يذكر أن الرئيس الأمريكي أعلن، في وقت سابق من اليوم، أن إيران تقتل الآلاف من المواطنين المحتجين على الأوضاع المعيشية والسياسية في البلاد، مطالبًا الصحافة ووسائل الإعلام بمعرفة حقيقة الوضع هناك.