الصفوة
الأحد 12 أكتوبر 2025 مـ 11:31 مـ 19 ربيع آخر 1447 هـ
موقع الصفوة
عبد الرحمن الصلاحي يكتب: مصر تقود العالم نحو السلام.. والعروبة تنتصر صدور رواية «الضفة الشرقية للنهر» للدكتور أحمد عمران عن دار المعارف المصرية جمعية الشبان المسيحية ومؤسسة أيقونة الخير تكرمان أبطال حرب أكتوبر الثلاثاء.. رحاب غزالة تناقش رسالة ماجستير حول تأثير الأحزاب على الاستقرار السياسي إبراهيم فرج مديرا للتسويق بالاتحاد المصري للفعاليات الرياضية انطلاق رالي ”Fly In Egypt 2025” بمشاركة 13 دولة لتعزيز السياحة الرياضية والأنشطة الجوية مدحت بركات يرحب باتفاق وقف إطلاق النار بغزة: انتصار للصمود الفلسطيني وفشل لمشاريع الاحتلال اللواء هشام أبو النصر يناقش مشاكل الفلاحين.. والأبجيجي يعلن إقامة معرض زراعي شامل بأسيوط مدحت بركات: دعم الدولة أولوية.. ونثق في اختياراتها لخدمة المصلحة الوطنية رئيس هيئة قناة السويس يكشف عن تفاصيل عبور جديد على ضفة الممر الملاحي بالتزامن مع احتفالات أكتوبر وزيرة التنمية المحلية تشهد احتفالية الجامعة الألمانية الدولية بتخريج دفعة جديدة من الطلاب وزير التموين: التكامل بين الحكومة والقطاع الخاص يعزز بناء منظومة تجارة داخلية حديثة ومستدامة

علماء البيئة يحذرون: أسماك القيثارة تنقرض في القريب العاجل

حذر العلماء من أن سمك القيثارة المعروف باسم “وحيد القرن للمحيطات” سينقرض دون بذل جهود كبيرة لوقف الصيد غير المشروع، فهى أكثر مجموعة بحرية مهددة بالانقراض في المحيط وتستهدف بسبب زعانفها المرغوب فيها.

ووفقا لما ذكره موقع صحيفة “الاندبندنت” البريطانية، إن مجموعات الحفاظ على البيئة حذرت أن هذه الحيوانات أصبحت على وشك الانقراض، حيث يجتمع قادة العالم في جنيف لحضور اتفاقية التجارة الدولية بالأنواع الحيوانية والنباتية البرية المعرضة للانقراض.

وقال لوك وارويك، مدير حماية الأسماك في جمعية الحفاظ على الحياة البرية: “هذا الاجتماع يمثل على الأرجح فرصتنا الأخيرة لبدء الاحتشاد العالمي اللازم لإنقاذ أسماك القرش قبل أن تضيع إلى الأبد”.

وأضاف: “نحن متحمسون للدعم الذي لم يسبق له مثيل لهذه التدابير، التي إذا تم تبنيها، يمكن أن تدفع الجهود المبذولة للسيطرة على التجارة العالمية في زعانف القرش واللحوم”.

وتعهدت بالفعل أكثر من 60 حكومة بدعم رسمي لهذه المقترحات، حيث إن غالبًا ما يتم تناول اللحوم أو الاتجار بها محليًا، إلى جانب أسماك القرش والأسماك العظمية الأخرى، وهي جزء مهم من سبل العيش الساحلية والأمن الغذائي في البلدان المدارية.

لا يزال الطلب على زعانفهم ولحومهم وزيت الكبد وغيرها من المنتجات يؤدي إلى انخفاض عددها في جميع أنحاء العالم، ويتطلب حفظها الكثير من التدابير، بما في ذلك حماية الأنواع الوطنية وإدارة الموائل والحد من الصيد العرضي والقيود التجارية الدولية.