الخميس 1 مايو 2025 مـ 10:47 صـ 3 ذو القعدة 1446 هـ
موقع الصفوة
رحاب غزالة: عيد العمال تحية تقدير لكل من يرفع راية العمل والإنجاز صانع محتوى أحمد عيادة يبرز أهمية السوشيال ميديا ويكشف مفاتيح صناعة المحتوى المحترف شراكة علمية واستثمارية بين وديان وبحوث الصحراء لتعزيز التنمية الزراعية المستدامة أسماء علي تكتب: نساء في التاريخ اليمني غزال المقدشية ملك المغرب يستقبل وزراء خارجية البلدان الثلاثة الأعضاء في تحالف دول الساحل جامعة أسيوط تكرم اسم الدكتور ماهر صلاح في مؤتمرها السنوي محمد عنتر: الدولة تعمل على تصنيع مكونات أجهزة توليد الطاقة الشمسية من الرمال السوداء عمرو عبده يطالب بإنشاء منطقة صناعية بالحسينية في الشرقية الوسط الصحفي يودع الكاتب الكبير محمد الدسوقي مدير تحرير الأهرام.. «صور» مجدي الشيمي: تباطؤ الاقتصاد العالمي المحتمل في ظل الرسوم الجمركية الأمريكية الترامبية أمة الرحمن المطري: الوقود السام موت بطيء يُباع في الأسواق اليمنية القبائل العربية تحتفي برجل الأعمال محمود خميس في حفل ضخم بجمعية عرابي.. ”فيديو وصور”

علماء البيئة يحذرون: أسماك القيثارة تنقرض في القريب العاجل

حذر العلماء من أن سمك القيثارة المعروف باسم “وحيد القرن للمحيطات” سينقرض دون بذل جهود كبيرة لوقف الصيد غير المشروع، فهى أكثر مجموعة بحرية مهددة بالانقراض في المحيط وتستهدف بسبب زعانفها المرغوب فيها.

ووفقا لما ذكره موقع صحيفة “الاندبندنت” البريطانية، إن مجموعات الحفاظ على البيئة حذرت أن هذه الحيوانات أصبحت على وشك الانقراض، حيث يجتمع قادة العالم في جنيف لحضور اتفاقية التجارة الدولية بالأنواع الحيوانية والنباتية البرية المعرضة للانقراض.

وقال لوك وارويك، مدير حماية الأسماك في جمعية الحفاظ على الحياة البرية: “هذا الاجتماع يمثل على الأرجح فرصتنا الأخيرة لبدء الاحتشاد العالمي اللازم لإنقاذ أسماك القرش قبل أن تضيع إلى الأبد”.

وأضاف: “نحن متحمسون للدعم الذي لم يسبق له مثيل لهذه التدابير، التي إذا تم تبنيها، يمكن أن تدفع الجهود المبذولة للسيطرة على التجارة العالمية في زعانف القرش واللحوم”.

وتعهدت بالفعل أكثر من 60 حكومة بدعم رسمي لهذه المقترحات، حيث إن غالبًا ما يتم تناول اللحوم أو الاتجار بها محليًا، إلى جانب أسماك القرش والأسماك العظمية الأخرى، وهي جزء مهم من سبل العيش الساحلية والأمن الغذائي في البلدان المدارية.

لا يزال الطلب على زعانفهم ولحومهم وزيت الكبد وغيرها من المنتجات يؤدي إلى انخفاض عددها في جميع أنحاء العالم، ويتطلب حفظها الكثير من التدابير، بما في ذلك حماية الأنواع الوطنية وإدارة الموائل والحد من الصيد العرضي والقيود التجارية الدولية.