الصفوة
الأحد 15 يونيو 2025 مـ 07:06 مـ 18 ذو الحجة 1446 هـ
موقع الصفوة
المستشار حسام الدين علّام يُشارك في المنتدى الرقمي العالمي بروسيا: حوكمة الذكاء الاصطناعي يحقق العدالة الناجزة والتنمية المستدامة مدحت بركات: هدفنا برلمان يعكس إرادة الناس.. «صور» مدحت بركات: أمن سيناء خط أحمر ودور مصر في غزة لا يحتمل المزايدة مدحت بركات يكتب: قافلة الصمود… لا صمود على حساب سيادة مصر شهادة تحليلية حول شخصية مدحت بركات ودوره السياسي وزيرة البيئة تدعو المواطنين إلى تجنب السلوكيات الخاطئة.. والذبح في الأماكن المخصصة والتخلص السليم من مخلفات الأضاحي اتصال هاتفي لوزير الخارجية والهجرة مع نظيره الرواندي سيرة مدحت بركات وحزب أبناء مصر مدحت بركات: زيارة الرئيس السيسي للإمارات تعكس التزام مصر بالتعاون العربي رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي للبنية الأساسية بمشروعات الدلتا الجديدة والاستصلاح الزراعي رئيس الوزراء يستقبل السفير العراقي بالقاهرة لبحث الملفات ذات الاهتمام المشترك ”ديرماكنيف” تطلق حملة جديدة بعنوان ”بشرتك تحت السيطرة” لإعادة تعريف مفاهيم العناية بالبشرة

دراسة تحذر : الأرق مرتبط بزيادة خطر الإصابة بفشل القلب

كشفت دراسة أن الأشخاص الذين يعانون من الأرق قد يزيد لديهم خطر الإصابة بأمراض الشريان التاجي وفشل القلب والسكتة الدماغية.

ووفقا للباحثين، فقد وجدت الدراسات الرصدية وجود علاقة بين الأرق، الذي يصيب 30% من عامة السكان وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.

وقالت الدكتورة سوزانا لارسون، الأستاذ فى “معهد كارولينسكا” فى السويد: “لم تتمكن دراسات الرصد هذه من تحديد ما إذا كان الأرق سببًا أم أنها مرتبطة بها فقط”.

وطبق الباحثون في الدراسة العشوائية المندلية، وهي تقنية تستخدم المتغيرات الوراثية المعروفة بأنها مرتبطة بعامل خطر محتمل ، مثل الأرق ، لتقليل التحيز في النتائج. وقالت الدراسة – التي نشرت في دورية الدورة الدموية – إن المشاركين البالغ عددهم 1.3 مليون ممن يعانون من أو لا يعانون من أمراض القلب والسكتة الدماغية تم اختيارهم من أربع مجموعات ومجموعات عامة .

ووجد الباحثون أن المتغيرات الوراثية للأرق ترتبط بارتفاع كبير في احتمالات الإصابة بأمراض الشريان التاجي وفشل القلب والسكتة الدماغية – وخاصة السكتة الدماغية الشريانية الكبيرة ، فمن المهم تحديد السبب الكامن وراء الأرق وعلاجه “.

وأضاف الباحثون : “أن النوم هو السلوك الذي يمكن تغييره من خلال عادات جديدة وإدارة الإجهاد”.